Top Guidelines Of القلق عند الأطفال
Top Guidelines Of القلق عند الأطفال
Blog Article
- عدم معاقبة الطفل بشكل قاس، لأن الترهيب يزيد شعوره بالقلق، لذلك يفضل مناقشته وتقويم سلوكه دون اللجوء للعنف.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تشجيع الطفل على التعبير عن مشاعره، من خلال إشراكه بأحاديث ومناقشات الأسرة، مما يتيح له بأن يعبر عن أي مشاعر سلبية مختزنة بداخله، كالإحباط والغضب والخوف.
من الطبيعي أن يشعر الأطفال بالقلق والخوف، فعلى سبيل المثال يخاف الأطفال الصغار من الظلام، أو يقلق الأطفال في سن المدرسة بشأن تكوين صداقات، لكن في بعض الأحيان يتحول قلق الطفولة الطبيعي إلى مشكلة أكثر خطورة تُسمى بالقلق المزمن أو “اضطراب القلق الاجتماعي“، والذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي، وعندها تجد الطفل يخاف حتى أن يترك والدته للذهاب إلى المدرسة.
توجد العديد من تقنيات الاسترخاء التي تهدف إلى تقليل مستوى القلق لدى الأفراد.
إنَّ مساعدة الأبوين لطفلهما في الحفاظ على هدوئه عندما يشعر بالتوتر والقلق تجاه أمرٍ ما، بالإضافة إلى أنَّ الطفل عندما يرى ردة فعل أبويه هادئة ومتزنة تجاه أي حدث أو أمرٍ طارىء، عندها سوف يتعلم الطفل الهدوء وعدم التوتر والقلق مع مرور الوقت.
تُستخدم هذه التقنيات مع العلاج للمساعدة في التغلب على القلق. دعونا نتحدث عن بعض تقنيات الاسترخاء الشائعة:
عند شعور الطفل بالقلق فإنه قد يكون غير قادر على التعبير عنه في بعض الحالات، فقد يُلاحَظُ أن الطفل:
هناك خطوات تأقلم أساسية نوصي بها الآباء والأمهات نور الذين يظهر لدى أطفالهم علامات اضطراب القلق أو تلقوا تشخيصًا له، وتشمل تلك الخطوات:
يساعد العلاج بالفن على تخفيف المشاعر السلبية التي قد يمر بها الطفل. يشمل العلاج بالفن الرسم، أو الكتابة، أو الموسيقى، أو أي نوع فن يفضله الطفل ويميل إليه، فيجب على الوالدين إلحاق طفلهم بأي ورشة تنمي مهارة الفنون، ويفضل أن يكون ذلك وسط مجموعة من الأطفال؛ كي يشاركوا الطفل نفس الاهتمام. ممارسة تمارين اليوغا والتنفس
العناية بالرضع وحديثي الولادة أسباب كثرة بكاء الرضيع وعلاج بكاء الأطفال د.سندس الإمارات العجرم شاهد الان
قد يهمك: اضطراب قلق الانفصال.. كيف تتعاملين مع طفلِك المصاب به؟
يمكن لأي أم ممارسة بعض الطرق التي من شأنها تقليل القلق والتوتر عند الأطفال ومنها:
يمكن للطفل أن يصاب بالقلق، وهذا أمر طبيعي غالباً؛ إذ يشكل القلق جزءاً من تطور ونمو شخصية الطفل، ويمكن للقلق الخفيف إلى المعتدل أن يكون تأثيره إيجابياً في الطفل، فهو يدفعه إلى زيادة تركيز انتباهه، وطاقته، ويحفزه.